حكم الرداءة
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات
"لأن للرداءة وجوها كثيرة ولأنها انتشرت كالوباء لتنقلفيروساتها المعدية في كل الأوساط والفئات، بتنا نخالها عادية بل وطبيعية تصديقالكلمة المفكر الأمريكي الشهير "نعوم تشومسكي" حين قال: اجعل الرداءةتعمّ حتى تصبح عادية ثم مستساغة ثم مطلوبة" ـ رشيد الكرّاي ـ
المعارضة.. المرشح الثانوي أقوى من المرشح الرئيسي!!
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات
يسعى بعض المتحدثين باسم المعارضة إلى تلافي ضعفها وتمزقها من الداخل؛ من خلال محاولة إظهار شيء من التريث والتنسيق حول اختيار مرشح يكون توافقيا أو مرشح رئيس بمعنى التنافس السياسي، واشترط بعضهم لذلك ان يكون مقدما من طرف الأحزاب ذات الوزن الانتخابي مجتمعة، كتواصل و اتحاد قوى التقدم والتكتل وغيرها.
المثخنون بجراح الشرف
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات
إنهم كثر أولئك الذين جَلبوا لأنفسهم جراح الشرف بإيمانهم بذواتهمالمترفعة عن درك المهانة وخيانة المبادئ السامية، حتى جُعلوا أذلة على عتبات عروشالمستأذبين والمنافقين والمتآمرين على بقايا من بقايا بعض كرامة للغابرين؛ جراحشرف غائرة تم على إثرها نفيهم من متن التعيينات وكتاب الترقيات، وعَميت العيون عنمزاياهم الفاضلة، وصُمت الآذان عن نداءاتهم الصادقة العالية باتباع
أين هي المعارضة؟
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات
تنتاب النخب المعارضة في بلادنا هذه الأيام موجة اضطراب كبيرة تشوش على التشبعالنضالي لدى شبابها، وتضرب القناعة السياسية لدى من يدعون أنهم رموزها وقادةالراي فيها.لا يخفى على المتتبع للمشهد السياسي أيا كان تموقعه، ومهما كان انتماؤهوميوله؛ ذلك العجز الذي باتت تتخبط فيه المعارضة، والتمزق الحاصل في صفوفها،والذي يتجدد مع كل يوم جديد، ويتعمق تبعا لكل تفاعل مع ايلحظة وطنية أخذت صبغة سياسية؛
وجب البعدعن أربعة
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات
وجب الحذر من أربعة قبل أن يقيموا حجة الخذلان ويوقعوا في فخ الارتهان:
• الزعيم القبلي المتمرس الذي يجيد رقصة قلب "الدراعة" ولا يهاب العري،
• السياسي صاحب الحزب الأجوف، يبيع به ويشتري مواقف الربح بالارتزاق العفن،
• المستشار الذي تهبط به من علياه مطامعُ القرب والالتحام بمراكز القوة،يبيعها ماء وجهه ويهدر عند عتباتها مزايا كل مضامين الرفعة،
دمقراطية الهزل....من الجنرال إلي الجنرال...لماذا وإلي متي العقال؟؟؟
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات
علي الرغم من ان بلادنا تعتبر من اوائل بلدان الوطن العربي وغرب أفريقيا التي اعلنت دمقرطة نظامها السياسي وكتبت دستورا جمهوريا يكرس الحريات وينظم العلاقة بين السلط وبين المواطن و هذه السلط ورخصت مئات الاحزاب ونظمت انتخابات... إلي غير ذاك من الاجرائات والترتيبات التي تؤسس عادة لبناء الانظمة الدمقراطية الحديثة وتنظم
ولد الغزواني...صمت البراكين؟
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات
ابتلع المرجفون ألسنتهم وهدأت موجات التزلف العاتية التي حاولت أن تجرف مواد من الدستور إن لم يكن كله، لولا أن هذه الأمواج كانت زبدا صاخبا لكنه خاو ذهب جفاء. ضربتان موجعتان تلقتها البطانة السيئة أولاهما قرار رئيس الجمهورية الشجاع والحكيم بالإبقاء على الدستور واحترام مقتضياته، وثانيهما أمره المغرضين أعداء النظام والديمقراطية ودولة المؤسسات الكف عن خرق القانون بتنظيم المبادرات التزلفية
*المؤشر يشير من بشَّار إلى البشير **1من5*
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات
*الحاكم العادل من يمشي في الطرقات بين الناس، بغير بهرجة ولا ضجيج ولا حراس، يحسبهم في دولته الأساس، كما يحسبون أنفسهم أنهم الجسد وهو الرأس.* *الحاكم الحكيم من يتحمَّل المسؤولية وهو مدرك أنه إنسان في حاجة لما يحتاج إليه كل مَن يحكمهم بنفس المعيار ولذات الدافع ولو بنسب في الرغبة أو الاستهلاك متفاوتة تفاوت اللمس واقعياً لتشييد أي طموح مشروع بالعرق والفأس .
من آراء المالكية في الشعر
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات
يتذكر الناس في الحديث عن الشعر وكتب المالكيه أن الذي ورد منه في أم المذهب بيت واحد يقول فيه بعض الادباء مقارنا بينه وبين المقام بين من لم يالفهم :
أصبحت فيمن لهم علم بلا أدب ==ومن لهم أدب خال من الدين
أصبحت فيهم غريب الشكل منفردا== كبيت حسان في ديوان سحنون
عندما يستوطن الظلم حنايا الكيان
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات
كل قبيلة كالإناء بما فيهيرشح. قبائل تحالف، قبائل تبايع، أخرى تبيع المواقف وتستأجر الولاءات وقبائل تتبعمطأطئة كما كانت في سفر الولاءات الغابرة الحاضرة. لا شيء تغير منذ عهد "السيبة"الأوسط الذي هدأته حقبة الاستعمار من دون أن تستطيع استئصال عمق التمرد فيه على: